أعلنت تنسيقيات المسلّحين عن "خلافات داخلية بين مسلحي ومسؤولي "هيئة تحرير الشام"، اثر تقدم تنظيم "داعش" وسيطرته على عدة قرى آخرها قرية باشكون بريف إدلب الجنوبي الشرقي، وتحميل كل مسؤول قاطع عسكري مسؤولية الهزائم التي منيت بها الهيئة للآخر".
وأشارت التنسيقيات الى أن "مسؤول "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، أمر باعتقال عدة مسؤولين عسكريين في الهيئة، متهماً إياهم بـ"التورط في تسريب معلومات للتنظيم، تتضمن خطوط الإمداد وكثافة المسلّحين والأسلحة المستخدمة".